منذ نشأة الأمم شكل تطوير المعرفة أساس ارتقائها ولطالما كانت أساليب نقل المعرفة تحديا ًللإنسانية.
التقدّم الرقمي الهائل الذي يشهده العالم اليوم يوفّر فرصة الحصول على محتوى متاح من مصادر كثيرة ومختلفة، ولكن التحدي يكمن في صناعة محتوى يخلق أثرًا إيجابيًا، ويعود على متلقي المعرفة بالمنفعة وتطوير الذات من خلال: